Parle-moi nadia
Parle-moi mon amour |
|||
|
Parle-moi mon amour |
|||
|
| |
|
الى حبيبتى
إلى التي علمتني معنى الحب ، إلى التي رأيتها في أحلامي وعشت معها أسعد أيامي ، إلى التي طلبتُ العل
لأكون كبيراً في عينيها ، إلى من أكتب لها قصائدي لتقرأها وتفتخر ، ولتعلم هي والعالم كله أن كل حرف وكل كلمة كتبتها هي قصيدة حب أكتبها لها .
إلى من إحتارت الكلمات في وصفها...،وتاهت الأحرف في كتابتها...وشدت أذناي بصمت إلى صوتها...يامن أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها..، دليني فاتنتي بأي قول أخاطب رموشكِ ، ومن أي كتاب أكتب الشعر لجمالكِ ، تمنيت لوتسقيني كأساً من دموعكِ ، وأعطيكِ أغلى ماأملك لخاطرك ، فأنتِ دنياي التي أسعد بها ، ليتني طفلا باكياً على ذراعيكِ ، كم تمنيت أن أكون نبضاً بقلبكِ . أخبريني فاتنتي ماذا يقول قلبكِ لقلبي؟ ولا تسأليني ماذا يقول قلبي لقلبكِ؟ سوى أني أحبكِ ، وحبي وحبكِ قد سبقا زمن الحب بملايين السنين، أخبريني جميلتي ماذا تقول عيناكِ لي؟ سوى أنهما بحراً أسافر فيهما! أهاجر منهما! وإليهما! وأرغب أن أسجَّل في تاريخ الحب كأول غريق في أمواجهما.
حياتي نورها..ولدنيتي جمالها..بوردها وعطرها..أنتِ جبالي الشامخة أتسلقها وأبني قصور أحلامي وآمالي فوق قمتها..أنتِ صحرائي الشاسعة..أجوب واحاتها أستظل أشجارها ،غذائي لروحي ثمارها..هوائي أنفاسها..أستقي بقلبي وأرتوي من ينابيع حبها ولطفها وكأنه يستمد نوره من نورها..فتذوب همساتي في أذنيك ،وأتنفس حباً وأشواقاً إليك يا حبيبتي.
يامن عشقها قلبي وترنوا لها جوارحي..ويهفوا خيالها في أحلام نومي،إلى من أسهرتني بالدجى وحيداً أنادي وأقول أحبكِ ،أقول وفي قلبي براكين ثائرة وفي عقلي هواجس حائرة من حبيبة هي في شرايين دمي سائرة ، نعم يا فاتنتي أنتِ أريج عمري وبلسم جروحي ، أنتِ من ملأ حياتي أملاً يا أملي، وجعلتيني أسيراً لخطاكِ،وحبستيني في سجن هواكِ فصرت مملوكاً لكِ، لما لا أكون كذلك وأنتِ من سحرتيني بنظرة منكِ فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً.
إليكِ أكتب أشجاني ، إليكِ أصرخ وأنادي ، لا أحد يجيب، لا أحد يسمع ، كيف السبيل إليكِ يامن أحببتكِ ، أصبحت لاأرى في العالم شيئاً إلا أنتِ ، ولا أفكر بأحداً سواكِ ولا أتحدث مع أحد إلا وكنتِ أنتِ حديثنا وشاغلنا ، ولا أهمس إلا عنكِ، ولا أفكر إلا بكِ ولم أتمنى على الله شيئاً إلا أن يبقيكِ سراجاً منيراً في قلبي يا قلبي.
إليكِ أكتب يا أجمل بنات حواء ، إليكِ أكتب يا أرق من نسمة الهواء ، إليكِ أهدي قلبي دون نفاق أو رياء، ومن أجلكِ أضحي بعمري كأرخص فداء، إليكِ أقول أحبكِ كل صباح ومساء ، وعلى قلبكِ أصرخ منادياً فأجيبي النداء ، أحبكِ وإسمكِ بات لي حروفاً وهجاء ، وبعدكِ بات بيني وبين النوم عداء ، وبات إسمكِ ورسمكِ لقلبي وروحي كساء ، وبدونكِ أحس بالدنيا فارغة جرداء ، ويداعبني العذارى فأجيب عليهم بالجفاء ، فالقلب لكِ وحدكِ يا أجمل بنات حواء ، بكِ تتوالد الحياة وتخضر الصحراء ، فأنتِ الماء لزهرتي وأنتِ شمس الشتاء ، فرفقاً بي وأعيريني بعض الإصغاء ، جميلتي إني من وهج عيناكِ كنت أوقد الشموع ، أتلفت في المكان لا أراكِ ، أغمض عيناي فأرى كل ما فيكِ ، بسماتٍ،نظراتٍ، وهيام ، ربما أكون بعيناكِ عابر سبيل ، ولكنكِ مصدر ولعي ، أنتِ من نصب الخيام في أشجاني وأدخل أغنية سكونٍ داخل قلبي ، من يترجم صمتها ، من يعزف لحنها ، من يتذوق معناها ، آه منكِ جميلةً جامدةً ، كلوحةِ رسَّام ، قد يكون ذلك غرام ، فتعالي أحظني قلبي فمازال غِرًّاً تجاوز بالأمس سن الفطام ، قد تسأليني من أنا؟
أنا الذي إذا أتى النهار ، إستظل وسط أحزانكِ ، بين الرموش بالزحام ، وإذا ما أتى الليل لي نظرةُ فيكِ إذا ما نظرتها تعانق الصباح والمساء ، كم تمنيت أن ألقاكِ ، فأعانقكِ في شوقٍ ومحبة ، أن آخذكِ بين أحضاني ، أن أقبِّل شفتيكِ ، كي تثقي بحبي وهيامي ، إني فاتنتي أشعر بأنكِ قطعةٌ مني ، ومازلتُ يا حبيبتي في شوقٍ إليكِ ليس بترديد عباراتٍ يتشرَّفُ بها الإنسان ويخطها القلم ، وإنما حبكِ يمتلك القلب ويحرك المشاعر إليكِ ، يا حبيبتي إن عجز قلمي عن التعبير فإن قلبي لن يكف لحظة عن حبكِ بكلِّ نبضةٍ فيه ، إن شئتِ يا حبيبتي أن تعلمي مقدار حبي لكِ ، فهذا قلبي إسأليه؟ فقد علم بأني لكِ الحبيب المخلص ، فاتنتي إن طيفكِ يلاحقني دائماً وكأنَّه ملاكٌ بلباسه الأبيض يأتيني في صحوي ومنامي ولا يغيب عن عيناي غمضة جفن ، فيرقص له قلبي طرباً من حسن ما يعزف لي من طيفكِ الساحر ، أنتِ في عيناي كطير ينشد الحب على أغصان الشجر ،فيا قارئ كلماتي ، أحبها ولست بمذنب ، أهواها وليس باليد حيلة ، أعشقها وهي أمنيتي ، فيا سامع الصوت أنجدني ، ويا قارئ الكلمات أرشدني ، كيف السبيل إليها ، هي ترى دموع عيناي وتسألني لما البكاء؟ وتمسح بمنديلها خدي ، أقول لها إني أعاني من حبٍّ دمَّرني.. سلب روحي وكياني..هل من مداوي لي غيركِ يا ملاكي؟.. يا من أشعلتِ نيراني ، حبكِ ملأ حياتي ، أحبكِ ومن يمنعني ، وأقول تهواني وهي لاتكترث لي ولا لتفكيري ، ياليل هل تسمعني؟ ياليل لماذا تسألني؟ لماذا أسهر لوحدي؟ مهلاً ياآلامي توقفي ، وياأحزاني إرحلي ، فمهما لاحقني خيالها سأنساها ، تُرى هل سأنساها؟مُحال.. مُحال.. مُحال ،أحبكِ رغم تعذيبي ، ستبقين وحدكِ مليكة قلبي وريحقة حياتي ، إعلمي ياروحي الغالية أني وضعتكِ تاجاً على رأسي فأنزلوكِ ، وزرعتكِ زهرةً في حديقة عمري فأذبلوكِ ، جعلتكِ شمساً في سماء حياتي فخسفوكِ ، أشعلتكِ شمعةً في مشوار دربي فأطفأوكِ ، كتبتكِ آيةً في كتاب حياتي فأحرقوكِ ، وضعتكِ قارباً يرسوا في بحر عيوني فأغرقوكِ ، تبنيتكِ طفلةً لنفسي لكنهم عني أبعدوكِ ، خطفوكِ من كل دنياي لكنهم لم يعلموا أنهم في قلبي نسوكِ. جميلتي أنتِ مفردتي ، أميرتي ياروعة المفردات ، حبيبتي ياقُبلة النسمات ، ياسفينتي التي هامت بأحلامي في بحار الذكريات ، أحبكِ ياحلم كلِّ مساء يأخذني إليكِ فأنسى بحبكِ كلَّ الشقاء ، وكلَّ العناء ، حبيبتي آه لو تعلمين بأنني ذقت عذاب الهوى ، ولأجلكِ عشتُ هوان الحياة ، فأين أنتِ يا أجمل الكلمات؟ ، هل تسمعين نداء الآهات؟ وهل سترحمين شهيد الرجاء؟ وتأتين إليه ببعض الأماني ليعيش ثواني بدون عناء؟ أو فاتركيني
واتركي قلبي يسبح على الأبجديات فلعل الأحرف تأخذ بيديه إلى من يشكوا الهوى في الأمسيات ، أعيش أهواكِ بكل المعاني وكل اللغات ، ولأجل عينيكِ أخترق بحر الظلُمات.
يا شذى عطري وريحانة حياتي ، يا شذى فكري وعقلي وقلبي وهيامي، يا حبيبة روحي ، ياجاريةً في شرايين دمي ، يا مقيمةً بين ضلوعي ، يامن أسرتني وشغلتِ بالي فأصبحتُ لها ، وأمسيتُ لها ، وكتبتُ لها، وأشعرتُ لها ، وقلت أحلى الكلام لأجل أحلى من رأت عيناي ، وأرق صوتٍ همس على أذناي ، إن قلبي بستان ليس فيه سوى وردةُ واحدةُ ..أنتِ ..، أنتِ من ملك قلبي ، دموعي ، كلماتي ، أحبكِ وسيبقى حبكِ قمراً يضئ ليالي عمري ، أنتِ من سكنتِ قلبي ، أنتِ من أسرتِ فكري ، يا أجمل لحنٍ عزفتُه على قيثارةِ قلبي ، أيُّها النور الأزلي الذي يبدد الظلام ، أين أنتِ ، بحثت عنكِ كثيراً ، سألتُ عنكِ أكثر ، أين أنتِ لتمسحي القطرات الدامية التي علِقَت على فؤادي ، والآن يا مليحتي ، يانور حياتي ، ياقمري المضياء ، ياشمسي المحرقة ، يانجمتي العالية ، يارفيقة دربي ، وأنيسة وحدتي ، وأملي الذي رجوته ، ياقلبي النابض ، بدمي السائر ، وعقلي الحائر ، ياأجمل مافي الكون ، ياأرقى إنسانٍ إلى فؤادي ، ياأرق ماسمعت ، وأملح من رأيت ، وأطهر من صافحت ، وأبعد ماتمنيت ، أنتِ نفسي ، أنتِ عشيقة قلبي ، وزُمُرُّدَت عقلي ، أنتِ ضوءُ عيناي ، وبسمة شفتاي ، أنتِ من زلزل جوارحي ، أنتِ من جعلتيني أنحت في كل ركنٍ في جسدي إني أعشقكِ ، إعلمي أني بغيرك لاأكون ، البدر البهي الطلعة يشق طريقه بين السحاب الأسود ليراكِ ، لم يكن يوماً جميلاً إلا عندما عكس بهاء ضياكِ ، يمشي الهُوَين ليس تبختراً ، لكنه يمشي لِكَي يحاكي خطاكِ ، سَلِيه عني إن أردتِ لتعلمي أني أُقَبِّل أرضاً تطئها قدماكِ، أجمل مافي هذا الصباح الجميل رؤيةُ مُحيَّاكِ ، عِمتي صباحاً يامن جائتني من عالم الفردوس المستحيل، ياملاكاً من رياض الهوى وافياً يبث الحب في كل ميل ، خطواتكِ إيقاع قيثارةٍ على مدى هذا الممرِّ الطويل ، أسكرتِ هذا الصبح حتى غدا من نشوة الأنغام سكراناً يميل ، أشرقت في عمري منذ الصبا وفي غربتكِ يطوي حياتي الأُفول ، أحييتِ في قلبي الهوى بعدما كان يغدوا مثل دار المحيل ، ماالذي أبثُّه إليكِ ماذا أقول؟.. أخرسَ حسنكِ كلَّ لغةٍ فأجمل تعبير صمت الذهول ، حتى توافيني حبيبتي في موعد اللقاءِ القريب ، أكون قد ضيعت دربي وشعر رأسي غازله المشيب ، والصدر ضاق بما حوى ، والعين لازمها النحيب ، وتقولين حبيبتي أنكِ ستأتين عمَّا قريب ، قد قلتِ ذاكَ سابقاً ثم تأهلتِ للمغيب ، رحماكِ ياسابيةَ العقول فحظي بعدكِ لايُصيب ، أقول أهواكِ..ألم تقرأي على عيوني سرُّ حبي الجميل؟.. أقول أهواكِ وما غيرُكِ أوقفني مرتبكاً يعصر ذهني الذهول ، تفضحني الرعشةُ في جسدي كما تفضح الحُمَّى إرتعاش العَليل ، كل لسانٍ ناطق بالهوى فلتغفري لي صمت لساني الخجول
ياجوهرتي النادرة.. أُوجِّه العالم كلَّه بقوةِ حبي لكِ ، أُحارب كل من يقف في طريقي إليكِ ، أضحي بحياتي من أجل عينيكِ ، أتنازل عن عمري كلَّه من أجل لمسةٍ من يديكِ حتى وإن كان العمر صورة في خيالكِ يزينها توقيعكِ عليها بإسمكِ ، فأجعل خيالي مسافراً وقلبي غريقاً في بحر عينيكِ ، وعقلي هائماً في صحرائكِ يبحث عن وردةٍ أنتِ عطرها ، وعن شجرةٍ أنتِ أوراقها وأزهارها وثمارها ، وعن مياهٍ عذبةٍ أنتِ منبعها ، وعن قواميسَ تحتوي على كلمةٍتترجم مشاعري وأكتب بأحرفها ألف قصيدة حبٍ إليكِ ... إليكِ وحدكِ ي لم أعثر عليها في كل قواميس الدنيا ، كلمة حب واحدة احبيبتي
حبيبتي
خذيني بين يديك وقبليني
خذيني بين احضانك واحضنيني
فأنا محتاج لراحة يديك
ومحتاج الى ان ادفء بين احضانك
احتاج الى ان ابحر داخل عيناك
وارسي مركبي داخل نبضات قلبك المرهف
حبيبتي
اني محتاج الى عيناك
لكي تنظر الى مابداخل عيناي
من حب لك وشوق وحنين
والى كف حنونة ناعمة
لتمسح بها دمعتي
خذيني حبيبتي
وادخليني مدرسة حبك
وعلميني كيف اكتب اسمك
على شفتيك
وكيف انقش حرفك
داخل دمي
حتى اجدك في كل مكان
داخل جسمي
حبيبتي
خذيني وضعي رأسي على صدرك الحنون
واحكي لي حكاياتك المليئة بالحب والاخلاص
والحنان
احتاج الى سماع كلامك
الذي يروي عطش المحبين
وامنيات العاشقين
حبيبتي
لقد صنعت لكي البداية
وجاء دورك لتكملي انت
حتى النهايه
Pour toi ma Princesse,
Lorsque je te regarde !
Avec ce si joli sourire sur ton visage,
Je n’ai qu’un rêve me venant à l’esprit,
Celui de voir le fruit de notre amour contre ton cœur.
Lorsque je me plonge au fond de tes yeux,
Et que je me noie dans tant de tendresse,
Je n’ai qu’un rêve me venant à l’esprit,
Celui de te voir devenir ma femme.
Lorsque je m’accroche à tes lèvres,
Et que je fonds de désir à tes baisers,
Je n’ai qu’un rêve me venant à l’esprit,
Celui de t’aimer toute ma vie.
Lorsque je sens tes mains sur moi,
Et que je me perds dans cet instant brûlant,
Je n’ai qu’un rêve me venant à l’esprit,
Celui d’être le meilleur des amants.
Lorsque ton souffle s’achève sur moi
Et que mon corps te respire,
Je n’ai qu’un rêve me venant à l’esprit,
Celui que cet instant ne s’arrête jamais.
Lorsque mes mains sur ton corps,
Caresseront chaque grain de ta peau,
Et que j’aiguiserais ton corps,
Comme la lame d’un couteau,
Je n’aurais qu’une larme au coin des yeux,
Pour te dire combien je t’aime.
Je te dédie ces quelques vers sortis tout droit de mon cœur
A toi nadia hbibti que j’aime !
La vie est un jour,
Notre amour sera une nuit,
Et le reste du temps, je te protégerais.
ImageChef.com Flower Text
دعيني احبك
واخترق مدار سماكي
دعيني احبك
فلن ابالي ان احترقت بنار هواكي
دعيني احبك
فانا مشتاق للحب
احتاج لعشق يهتز اليه القلب
دعيني احبك
فانا في حاجه الي ان اهواكي
فصدقيني
لن ابالي ان احترقت بنار هواكي
دعيني احبك
دعيني اكتب اسمك في سماء مداري
دعيني اطفىء شىء من اشتياقي اليكي وناري
دعيني احبك
فحبك هو اختياري
فلن ابالي ان احترقت بنار هواكي
فانت في قلبي وانا لن انساكي
دعيني احبك
دعيني امطر في سماء حبك احلامي
دعيني اخرج من يأسي واوهامي
دعيني احبك
واغلق ابواب الامي
دعيني احبك واخترق مدار سماكي
دعيني احبك
هو حبنا العذري لن تطويه أحقاد البشر
مدي يديك فقد أتى وقت الرحيل إلى القمر
مدي يديك وعانقيني ها هنا
فلقد أتى وقت السحر
وبدا الحديث يروقني كي أحتويك
وأمتطي في العشق ميثاق السمر
فعلى السماء رسمت صورة عشقنا
وعلى المياه نقشت أجمل حبنا
حقا كما فعل القمر
وتحرك الموج الجميل كقصة
كخلية النحل التي مازال يجذبها الزهر
مدي يديك حبيبتي فأنا هنا
عشق سيبقى بيننا
ولقاؤنا مازال يذكره المطر
عشق إليك حبيبتي في داخلي
اللحظة الآن انفجر
أنا من أنا ...
لو غبت يا محبوبتي
وتفجرت في داخلي انشودة
ما عدت أهواها وما عادت تروق إلى البصر
مدي يديك حبيبتي ..
فأنا سفير القلب نحوك جئت أعقد ..
بين قلبينا اشتياقاً و وطر
فلمَ السكون .. حبيبتي ؟
ستكون دنيانا أشد من الجمال
ومن إطلالة الأحلام في ضوء القمر
فإذا عزمت على الرحيل معي
وقررت روحي بأن نقلع نحو الحب
فأحتزمي الحقائب وأتبعيني .. إنه وقت السفر
مدي يديك .. حبيبتي
فلقد أتى العشق الذي صغناه
في ثوب البكاء يريد أن ننهي الحوار
ونستعد إلى الهروب إلى القمر
فطبائع الناس إختلافا
لم يكونوا مثلما شاء القدر
وتعلموا أن المحبة مثل ذنب يفتريه بنو البشر
أما أنا فيحال ألا أعشق الحب
الذي علمتنيه .. حبيبتي
وأنا أرى عشقي طهور كالمطر
أما الذين ذكرتهم ..
فلكم يرون العشق ذنبا خالدا لا يغتفر
مدي يديك ... حبيبتي
هي رعشة لن تشعريها إن رفضت الإقتراب
فأنا أتيت على عجل
تدنيني أحلام اللقاء على السحاب
وأتيت فأنعدمت لدى عيني الرؤى
فصرخت هل لك أن تمدي يديك ؟
إني ها هنا بين الضباب
لا لن تغيبي .. حبيبتي
أرجوك كلا ..
فأنا سأرفض أن تغيبي حبيبتي
لا .. لا .. لا للغياب
هي صرخة لا بد أن اسمعها الآن البشر
كي يعرفوا صدقا بإنني لم أعد أخشى تراتيل الخطر
وأنا هنا ..
سافجر الدنيا وأستسقي المطر
هو حبنا العذري لن تطويه أحقاد البشر
ومدي يديك لكي أقول بإنني
مازلت أهواك وهذا ما قضى فيه القدر
مدي يديك ... حبيبتي
فأنا هنا مازلت حقا أنتظر